• Deutsch
  • English
  • العربية
No Result
View All Result
DIVAN Centre
  • الفعاليات
    • الطاولة المستديرة
    • بلاك كافيه
    • مؤتمرات دولية
    • الحوار الإعلامي
  • البيت الثقافي العربي
  • إصدارات
  • فعاليات سابقة
    • أخبار
    • فودكاست – المنظور السياسي
  • جائزة الرواق
  • من نحن
    • فريق العمل
  • الفعاليات
    • الطاولة المستديرة
    • بلاك كافيه
    • مؤتمرات دولية
    • الحوار الإعلامي
  • البيت الثقافي العربي
  • إصدارات
  • فعاليات سابقة
    • أخبار
    • فودكاست – المنظور السياسي
  • جائزة الرواق
  • من نحن
    • فريق العمل
No Result
View All Result
DIVAN Centre
No Result
View All Result
  • Deutsch
  • English
  • العربية

القومية العربية: انتماء ثقافي أم أيدولوجيا سياسية

بقلم د. العبسي مدير مركز الامبسي للاستشارات السياسية

in إصدارات
A A
القومية العربية:  انتماء ثقافي أم أيدولوجيا سياسية
Teilen auf FacebookTeilen auf XTeilen auf WhatsApp

تتميز العلاقات بين الدول العربية بطابع خاص قائم على الانتماء القومي والحضاري العربي المشترك على الرغم من امتداد العالم العربي على رقعة جغرافية واسعة من المحيط الهندي والخليج العربي شرقاً حتى المحيط الأطلسي غرباً، مع تنوع التضاريس وحتى اختلاف التطور الاجتماعي بين دولة نتيجة العديد من العوامل من أهمها وقوع العديد من الدول العربية تحت الاستعمار الاجنبي لفترات طويلة.

ومع ذلك يمكن ملاحظة نمط مميز للعلاقات السياسية بين الدول العربية ناهيك عن الترابط الوجداني بين الشعوب العربية القائم على الإحساس بالانتماء القومي المشترك وإذا ما كان هذا الانتماء قائما على الاشتراك في نفس الثقافة والتاريخ والحضارة واللغة فانة ولفترات معينة في القرن العشرين اخذ شكل الأيدلوجيا السياسية. وبالرغم من انحسار دور الأيدولوجيات القومية العربية وتزايد الخلافات العربية البينية الا ان الشعور بالانتماء القومي المشترك ما يزال يلعب دورا محوريا في تحديد السياسة الخارجية للدول العربية وما يزال أحد اهم محددات اتجاهات الراي العام العربي. هذا الارتباط السياسي القومي يُعرف بالنظام الإقليمي العربي والتي تعد جامعة الدول العربية التعبير المؤسسي عنه.

VerwandteBeiträge

الوساطة القطرية في السياسة الدولية: تحليل لعناصر القوة والتأثير

إشكالية محدودية فاعلية القمم العربية: قراءة في أزمة الأداء المؤسسي لجامعة الدول العربية

الأقليات في العالم العربي: السياقات التاريخية والابعاد السياسية

سمات القومية العربية

القومية العربية هي فكرة سياسية وثقافية ترى أن العرب يشكّلون أمة واحدة، تجمعها وحدة اللغة والثقافة والتاريخ والمصير المشترك، ويجب أن تتوحد في كيان سياسي واحد أو على الأقل تتعاون ضمن مشروع نهضوي مشترك. ويعرف ساطع الحصري، الذي يعد من أبرز منظري القومية العربية، الأمة بأنها “جماعة من البشر تجمعها وحدة اللغة والتاريخ والمصالح، وهي رابطة طبيعية تتجاوز الحدود السياسية والدينية” (الحصري، 1968)

وللقومية عند العرب نفس المعاني الانسانية التي عند الشعوب الأخرى، لكنها بدون عنصرية ولا شوفينية أو استعلاء على الآخرين، كما هي عند الشعوب الأوربية مثلاً وحتى عند الاتراك والفرس وغيره. لأن حركة القومية العربية ـ بالمعنى المجازي هنا. ولدت في خضم النضال والكفاح ضد الاستعمار والهيمنة الأجنبية، وبهذا النضال الوطني والكفاح القومي أصبحت واحدة من “حركات التحرر الوطني” وانسانية النزوع، وليست حركة عنصرية شوفينية كما هي الحركات القومية الأوربية وبعض الحركات القومية الأخرى في المنطقة. (الناصر، 2022)

كما تختلف القومية العربية عن القومية في أوروبا من حيث النشأة والمضمون والأهداف. فبينما نشأت الدولة القومية في أوروبا عقب معاهدة وستفاليا عام 1648م، وتمركزت حول مفاهيم السيادة والمواطنة، نشأت القومية العربية كرد فعل على الهيمنة الأجنبية وكانت بطابعها تحررية ومناهضة للاستعمار. كما أن تعريف القومية في السياق الأوروبي اعتمد في بعض الحالات على الانتماء العرقي أو الإثني كما في ألمانيا، أو على أساس المواطنة القانونية كما في فرنسا، أما القومية العربية فقد تأسست على وحدة اللغة والثقافة، مما يجعلها شاملة للعرب من أصول متعددة طالما يشتركون في الفضاء اللغوي والثقافي العربي.

وفيما يتعلق بالعلاقة مع الدين، قامت القومية الأوروبية غالبًا على مبدأ فصل الدين عن الدولة، أما القومية العربية فقد تعاملت مع الإسلام باعتباره مكونًا ثقافيًا وحضاريًا مهمًا، دون أن تعتبره بالضرورة الأساس المكوِّن للهوية القومية، وهو ما أدى إلى تباينات في المواقف بينها وبين التيارات الإسلامية. أما على مستوى الطموح السياسي، فقد سعت القومية الأوروبية إلى توحيد شعوب متقاربة في دول قومية كما حدث في ألمانيا وإيطاليا، بينما سعت القومية العربية إلى وحدة عربية شاملة تتجاوز حدود الدول القطرية.

ظهور وتطور القومية العربية

تعرف العالم العربي على مفهوم القومية الأوروبي لأول مرة خلال الحملة الفرنسية على مصر في بداية القرن التاسع عشر ثم من خلال الطلاب العرب والبعثات الدراسية العربية في أوروبا في منتصف القرن، الا ان تحول القومية العربية الى حركة ثقافية وسياسية لم يأخذ شكلة النهائي الا بعد صعود القومية التركية وبداية سياسة التتريك في الدولة العثمانية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، والذي اقتضى رد فعل في الدول العربية خصوصا تلك القريبة من تركيا مثل سوريا ولبنان، وقد كانت الحركة القومية العربية في بدايتها تدعو الى نوع من الحكم الذاتي واحترام الخصوصية العربية ضمن اطار الدولة العثمانية ولم يكن خيار الدولة المستقلة مطروح في تلك الفترة بسبب غلبة الارتباط الديني الإسلامي. (عباس، 2007م)

عقب انقلاب عام 1908م، الذي أطاح بالسلطان عبد الحميد الثاني وجاء بسيطرة حزب “الاتحاد والترقي” على الحكم، بدأت تتضح سياسة القوميين الأتراك الذين سعوا إلى فرض هيمنة العنصر التركي وفرض سياسة التتريك على شعوب الدولة العثمانية. هذا التوجه أدى الى بدء القوميين العرب في التفكير بمشروع الدولة العربية الموحدة المستقلة والذي كان الدافع الرئيسي للثورة العربية الكبرى والقتال ضد الدولة العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى. (عباس، 2007م)

بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى ووقوع العديد من ولاياتها العربية تحت سيطرة فرنسا وبريطانيا والتان قررتا اقتسام المنطقة كمناطق نفوذ وسيطرة فيما عرف باتفاقية سايكس- بيكو (عفان، 2016)، هنا ظهرت للمرة الأولى الدولة العربية ولكن في شكل دول قُطرية منفصلة موزعة على أنظمة حكم مختلفة. كما أدى الى اعلان انتهاء الخلافة العثمانية ونشؤ الجمهورية التركية الى ردود فعل سياسية في العالم العربي لتعويض انتهاء فكرة الخلافة الإسلامية. وقد اخذ رد الفعل هذا شكلين، الأول في ازدياد زخم الأفكار القومية العربية وارتفاع المطالبات بإنشاء دولة عربية مستقلة وموحدة للعرب اما الشكل الثاني فقد تمثل في نشأة حركة الاخوان المسلمين في مصر التي دعت الى عودة الخلافة الإسلامية.

ومع انتشار الوعي القومي العربي وتبني النخب العربية المختلفة لخطاب الوحدة العربية وتزايد نفوذ القوى الاستعمارية في المنطقة العربية وبداية صعود التيارات القومية في اوروبا سواء في المانيا او في إيطاليا، تصاعد الخطاب القومي العربي الى الدرجة التي لم يعد بإمكان الأنظمة العربية الحاكمة او القوى الاستعمارية في المنطقة، وخصوصا بريطانيا، من تجاهله. ليأتي تأسيس جامعة الدول العربية في مارس من العام 1945م، كاستجابة، وان كانت في حدها الأدنى، لمطالب الحركة القومية العربية.

القومية العربية كايدلوجية سياسية

شهد العالم العربي في النصف الأول من القرن العشرين تصاعدًا ملحوظًا في الأفكار القومية التي دعت إلى وحدة الأمة العربية على أساس اللغة والثقافة والتاريخ المشترك، في مواجهة الاستعمار الغربي والتجزئة السياسية التي فرضتها اتفاقيات مثل سايكس-بيكو. ثم أتى تأسيس دولة إسرائيل في العام 1948م، وفشل الأنظمة العربية الحاكمة آنذاك في منع خسارة فلسطين. هذا المناخ الفكري والسياسي ساهم في نشوء عدد من الحركات القومية العربية التي تتبنى أيدولوجيات سياسية محددة، وكان من أبرز هذه الحركات: حزب البعث العربي الاشتراكي، وحركة القوميين العرب، والناصرية. وعلى الرغم من اختلاف الخلفيات والظروف التي نشأت فيها هذه الحركات، إلا أنها اشتركت في الإيمان بفكرة الأمة العربية الواحدة وبأهمية التحرر الوطني والوحدة القومية والعدالة الاجتماعية.

أولًا: حزب البعث العربي الاشتراكي

تأسس حزب البعث في سوريا عام 1947 على يد ميشيل عفلق وصلاح الدين البيطار، وكان امتدادًا لأفكار سابقة طُرحت منذ ثلاثينيات القرن العشرين. جمعت عقيدته بين القومية العربية والاشتراكية، إذ دعا إلى “وحدة الأمة العربية، وحريتها، وتحقيق الاشتراكية”. تبنّى الحزب مفهومًا حداثيًا للأمة يقوم على الانتماء الثقافي واللغوي، مع رفض أي تقسيم إثني أو ديني. وقد ركّز على ضرورة بناء دولة عربية موحّدة تكون قادرة على مواجهة الاستعمار، ومحققة للعدالة الاجتماعية. (دندشلي، 2023)

أبرز نجاحات الحزب كانت في استلامه للسلطة في سوريا عام 1963، ثم في العراق عام 1968، غير أن التجربتين تطورتا لاحقًا في اتجاهين متباعدين، وغلبت عليهما الطابع السلطوي والعسكري، مما أدى إلى تآكل الرؤية الوحدوية الأصلية.

ثانيًا: حركة القوميين العرب

نشأت هذه الحركة في أواخر الأربعينيات وبداية الخمسينيات، في أوساط الطلبة العرب في الجامعات اللبنانية، وقد تأثرت الحركة بأفكار ساطع الحصري، لكنها تأثرت لاحقًا وبشكل لافت بالمد الناصري، خاصة بعد نجاح ثورة 23 يوليو في مصر. طرحت الحركة برنامجًا يقوم على ثلاثة محاور: الوحدة العربية، والتحرر من الاستعمار، والعدالة الاجتماعية. الا انه وبعد خسارة مصر الناصرية في حرب 1967م، وسريان القناعة لدي قادة الحركة بفشل الناصرية في تحرير فلسطين اتجهت الحركة الى اقصى اليسار وتبنت الحركة الفكر الماركسي. (ناصر, 2023)

ومن أبرز فروع الحركة الى جانب العديد من المنظمات الفلسطينية المسلحة، فرع الحركة في اليمن والذي تولي حكم اليمن الجنوبي عقب الاستقلال عن بريطانيا العام 1967م. وهي الدولة الوحيدة التي استطاعت الحركة تولي الحكم فيها.

ثالثًا: الناصرية

تُعد الناصرية أكثر الحركات القومية تأثيرًا وشعبية في العالم العربي خصوصاً خلال الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين. وقد ارتبطت مباشرة بشخص الرئيس المصري جمال عبد الناصر، الذي رفع شعار القومية العربية بعد نجاح ثورة 23 يوليو 1952. تبنّت الناصرية رؤية وحدوية اشتراكية، وركزت على تحقيق العدالة الاجتماعية، وتصفية الاستعمار، وبناء اقتصاد وطني مستقل. أهم إنجاز للناصرية على المستوى القومي كان تجربة الوحدة بين مصر وسوريا (1958–1961)، والتي انتهت بانفصال سوريا، لكنها شكّلت ذروة الحلم الوحدوي العربي.

امتد تأثير الناصرية إلى خارج مصر، حيث استلهمتها حركات سياسية في اليمن، والعراق، والجزائر، وفلسطين. غير أن نكسة 1967 وجهت ضربة كبيرة للمشروع الناصري، وطرحت تساؤلات حول فاعلية الفكر القومي التقليدي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية. (غندور، 2005)

القومية العربية والحركات السياسية الاسلامية: خصومة ظرفية ام عداء تاريخي

شكّلت العلاقة بين القومية العربية والحركات السياسية الاسلامية واحدة من أكثر القضايا جدلًا في الفكر السياسي العربي الحديث، إذ تباينت المواقف بين من يرى فيهما تيارين متعارضين ومتنافسين، ومن يعتبرهما متكاملين في الأهداف والمرجعيات. هذا الجدل ليس فقط نظريًا أو فلسفيًا، بل كان له حضور ملموس في صلب التجارب السياسية العربية خلال القرن العشرين، وفي خطاب الحركات القومية والإسلامية على حد سواء.

مع سقوط الدولة العثمانية وبدء تشكل الدول القُطرية العربية، برزت الحاجة إلى إعادة تعريف الهوية السياسية والثقافية لشعوب المنطقة. القومية العربية ظهرت كرد فعل على التجزئة الاستعمارية، وكمحاولة لبناء مشروع سياسي جامع يستند إلى اللغة والتاريخ المشتركين. أما الإسلام، فبقي كمرجعية روحية وأخلاقية. واتسمت الحركات القومية العربية بكونها يسارية الهوى حتى تبنت في أوائل الخمسينات الأفكار الاشتراكية بشكل صريح.

بينما رأت الحركات الإسلامية ان الانتماء الديني يسبق الانتماء القومي ويعلو عليه، ورفعت شعار “الإسلام هو الحل”، معتبرة ان تفسيرها للإسلام هو الطريقة الأفضل للحكم. (عدُي، 2017)

شهدت العلاقة بين التيارين لحظات توتر شديدة، خاصة خلال فترة صعود الأنظمة القومية (الناصرية، البعثية)، التي اتهمها الإسلاميون بإقصاء الدين من المجال العام. كما اتُهمت الحركات الإسلامية برفض المشروع القومي العربي والانغلاق على مرجعية دينية لا تعترف بالحدود الوطنية أو القومية. وخاض الطرفان مواجهات اتسمت باستخدام العنف سواء بمحاولات الاغتيال والتي كان أبرزها محاولة اغتيال الرئيس المصري جمال عبد الناصر عام 1954 والتي اتهم فيها الاخوان المسلمون او الاتهام بمحاولة الانقلاب أيضا على النظام المصري من قبل الاخوان المسلمين العام 1965م. الا ان أبرز هذه المواجهات وأكثرها قسوة تمثلت في قصف نظام البعث في سوريا في رئاسة حافظ الأسد لمدينة حماه بتهمة وجود قوى إسلامية تنتمي للإخوان المسلمين. (هواس، 2018)

كما جرى استخدام الحركات الإسلامية من قبل عدد من الأنظمة العربية في مراحل تاريخية معينة لمحاولة الحد من انتشار الأفكار القومية اليسارية وهو ما عزز العداء والخصومة السياسية بين التيارين. والذي ورثت جزء كبير منه الأجيال الجديدة في العالم العربي.

القومية العربية بعد ثورات الربيع العربي

شهدت القومية العربية منذ بداياتها في مطلع القرن العشرين تقلبات كبيرة، بين صعودها مع حركات التحرر الوطني، وازدهارها مع مشاريع الوحدة في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، ثم تراجعها بفعل الهزائم العسكرية، والاستبداد السياسي، وتفكك الخطاب القومي نفسه. غير أن ثورات “الربيع العربي” التي انطلقت أواخر 2010 شكلت لحظة فارقة أعادت طرح أسئلة الهوية والانتماء على الساحة من جديد.

فمع اتساع نطاق ثورات 2011، لم يكن الخطاب القومي العربي في صدارة المشهد، بل برزت مطالب الديمقراطية، الكرامة، العدالة الاجتماعية، ومحاربة الفساد، وهي شعارات ذات طابع مدني لا أيديولوجي. ومع ذلك، فإن ما وحّد الثورات في تونس ومصر وسوريا وليبيا واليمن، كان أيضًا نوعًا من الشعور الجماعي بالمصير المشترك، ما يعكس، وإن بشكل غير مباشر، بُعدًا قوميًّا.

لقد اكتشفت الشعوب العربية انها تعاني من نفس المشكلات وتواجه ذات التحديات وان بدرجات مختلفة. لقد أسقط العديد من الشباب العربي ما يجري في دولة عربية من أزمات ومن تفاعلات سياسية وشعبية على واقع حياتهم واحتياجاتهم وتطلعاتهم. لذا كانت مساعي التغيير وحركة الجماهير تنتقل من دولة عربية الى أخرى. وبغض النظر عن مجموعة الدول التي شهدت تغيرات دراماتيكية فان أغلب الدول العربية شهدت بطريقة او بأخرى حراكا شعبيا مطالبا بنوع أو باخر من التغيير والإصلاح السياسي أو الاجتماعي أو الاقتصادي.

وعلى هذا فانه يمكن القول ان القومية العربية ما تزال حاضرة ومؤثرة على المواقف السياسية سواءً للحكومات العربية او للرأي العام العربي. لكن هذا التأثير لا يتم عبر نموذجها الايدلوجي القديم، حيث لم تعد مشاريع الوحدة السياسية مطروحة او متصورة في الظروف والواقع السياسي العربي اليوم. ان القومية العربية اليوم هي أشبه بـ ” قومية ثقافية”.  تستند إلى اللغة المشتركة، التاريخ المشترك، الذاكرة الجماعية، والتضامن الشعبي في مواجهة الظلم والتهميش.

 

المراجع:

احمد هواس. (2018). في جذورالصراع بين الناصرية والإسلام السياسي. تم الاسترداد من ترك برس: https://www.turkpress.co

بسام ناصر. (1 8, 2023). التيارات القومية العربية ودورها في الحركة الوطنية الفلسطينية. تم الاسترداد من عربي 21: https://arabi21.com

خلف الناصر. (1 9, 2022). تم الاسترداد من الحوار المتمدن: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744963

د. محمد عفان. (6 يونيو, 2016). الدولة العربية الحديثة: السياقات والتشوهات. تم الاسترداد من المعهد المصري للدراسات: https://eipss-eg.org

رؤوف عباس. (2007م). تطور الفكر العربي الحديث . مؤسسة هنداوي.

ساطع الحصري. (1968). اراء واحاديث في القومية العربية. بيروت: دار الطليعة.

صبحي غندور. (29 9, 2005). ماضي الناصرية ومستقبل العروبة. تم الاسترداد من فولتير: https://www.voltairenet.org

مصطفى دندشلي. (2023). حزب البعث العربي الاشتراكي الجزء الأول (١٩٤٠_١٩٦٣)الايديولوجيا والتاريخ السياسي.

هواري عدُي. (2017). القومية العربية الراديكالية والاسلام السياسي. الجزائر: دار البرزخ الجزائرية.

 

 

Related Posts

الوساطة القطرية في السياسة الدولية: تحليل لعناصر القوة والتأثير
إصدارات

الوساطة القطرية في السياسة الدولية: تحليل لعناصر القوة والتأثير

30. يونيو 2025
إشكالية محدودية فاعلية القمم العربية: قراءة في أزمة الأداء المؤسسي لجامعة الدول العربية
إصدارات

إشكالية محدودية فاعلية القمم العربية: قراءة في أزمة الأداء المؤسسي لجامعة الدول العربية

26. مايو 2025
الأقليات في العالم العربي: السياقات التاريخية والابعاد السياسية
إصدارات

الأقليات في العالم العربي: السياقات التاريخية والابعاد السياسية

6. مايو 2025
تطور الدور السياسي للمرأة في دول الخليج العربية
إصدارات

تطور الدور السياسي للمرأة في دول الخليج العربية

14. مارس 2025

IMPRESSUM / DATENSCHUTZERKLÄRUNG / KONTAKT

© 2025 DIVAN CENTRE

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الفعاليات
    • الطاولة المستديرة
    • بلاك كافيه
    • مؤتمرات دولية
    • الحوار الإعلامي
  • البيت الثقافي العربي
  • إصدارات
  • فعاليات سابقة
    • أخبار
    • فودكاست – المنظور السياسي
  • جائزة الرواق
  • من نحن
    • فريق العمل

© 2025 DIVAN CENTRE

  • Deutsch
  • English
  • العربية